ملاحظة

أخر الاخبار

سياسة النشر والخصوصية بموقع دفاتر حرة

نرحب بكم اخوتي الزائرين الكرام ، ونتمنى من المولى سبحانه أن تجدو في هذا الموقع ما ينفعكم ويفيدكم ، وإننا نهدف من إنشاء هذا الموقع أمورا ، أهمها أن يجد المدير والاستاذ والطالب والتلميذ ما يبحثون عنه في الموقع بالشكل المطلوب والكافي بدون اي نقص او خطأ.

سياسة النشر هي بسيطة تتلخص في :

  • ــ إدارة الموقع تشجع بشدة استعمال اللغة العربية الفصحى في التعليقات، كما تشجع استعمال الأسماء الحقيقة في التعليقات بدل الأسماء المستعارة.
  • ــ تُرفض التعليقات التي تتضمن إساءة شخصية، أو كلمات خادشة للحياء، أو تلك الخارجة عن الأخلاق العامة بشكل عام، والمسيئة للذات الإلهية والأديان السماوية.
  • ــ إن الهدف من خدمة التعليقات هو إتاحة إمكانية للتفاعل مع ما ينشر في الموقع من محتوى، لذلك يُمنع استخدامها لغير هذا الغرض، كالدعاية والإعلان مثلا.
  • ــ إن التأخير في نشر بعض التعليقات لا يعني رفضها بشكل نهائي، فقد يكون ذلك ناتجا عن أسباب تقنية أو أن التعليق قيد المراجعة.يحق لإدارة الموقع إغلاق التعليقات في أي موضوع من المواضيع المنشورة إذا خرجت التعليقات فيه عن الإطار المسموح به وابتعدت عن الجو العام للنقاش الهادف.

سياسة الخصوصية :

إن موقع دفاتر حرة يستخدم إعلانات جوجل (Google Adsense)، لذلك تستخدم شركة جوجل ملفات تعريف الارتباطات (DART) لعرض الإعلانات على موقعنا، وبذلك تتمكّن شركة جوجل، باستخدام ملف تعريف الارتباط، من عرض الإعلانات حسب اهتمامات المستخدمين استنادًا إلى زياراتهم لموقعنا. يمكن لزوارنا الكرام الاطلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بإعلانات جوجل أو تعطيل استخدام ملف تعريف الارتباط DART عن طريق زيارة الرابط التالي: سياسة الخصوصية الخاصة بإعلانات Google وشبكة المحتوى.
رغم أننا نقوم دوريا بمراجعة الإعلانات التي تظهر على موقع دفاتر حرة من خلال إعلانات جوجل أدسنس، وذلك من أجل حذف الإعلانات التي لا توافق شريعتنا الإسلامية، إلا أنه قد تظهر أحيانا بعض الإعلانات التي لا نملك تحكما كليا عليها، لكن يمكنك متى شاهدت إعلانا غير مناسب، مراسلتنا عبر صفحة الاتصال بنا مع تزويدنا برابط الإعلان لنقوم بحجبه من الظهور على موقع دفاتر حرة، شاكرين لك حسن تعاونك.
وبعد فنتمنى من المولى الكريم سبحانه وتعالى أن نقدم في هذا الموقع النافع والمفيد، وهذا جهد المقل، فمن وجد خطأ أو تقصيراً فله الشكر والثناء العاطر من إدارة الموق في تنبيهنا وبيان خطئنا، ومن الله تعالى المثوبة والأجر إن شاء الله.